علماء قطريون وألمان باشروا تجارب الاستفادة من الطاقة الشمسية
الدوحة/ باشر علماء قطريون وألمان، أبحاثا علمية مخبرية مشتركة لاستخراج مادة الهيدروجين من الطاقة الشمسية، والمعتبرة طاقة المستقبل، ما يبيّن أن نجاح هذه التجارب العلمية بإمكانه تحويل الأشعة الشمسية إلى طاقة تخدم مستقبل الحياة على كوكب الأرض في حال نفاد طاقة الوقود الجوفية أي النفط ومشتقاته.
وتجرى هذه الأبحاث المخبرية المشتركة في مؤسسة "فراون هوف" لاستخراج الطاقة عبر التقنية الشعاعية في مدينة "دريسدن" الألمانية، ويشارك فيها علماء وخبراء قطريون من "مؤسسة قطر للعلوم والتكنولوجيا"
وتهدف المرحلة الأولى من الأبحاث العلمية والمخبرية القطرية — الألمانية إلى تقنية استخراج الكربون الفحمي الأسود من الأشعة الشمسية
„Solar Carbon Black“ التي تشكل أولى الخطوات العلمية للحصول على "طاقة المستقبل" من الأشعة الشمسية.
ومن المتوقع لاحقا، وفي حال نجاح التجارب الأولية القطرية الألمانية أن يدخل في فريق العمل خبراء من جامعة تكساس (A&M) في قطر للمشاركة والتعاون في إطار هذه البحوث.
ويؤكد علماء من مؤسسة "فراون هوف" الألمانية وهي من أهمّ المؤسسات العلمية المعروفة في العالم، أن الحصول على الطاقة الشمسية بإمكانه التعويض عن الخوف الذي يتهدد الإنسانية في حال شحّ الطاقة الجوفية من النفط، هذا إلى جانب رخص سعرها، ما يعني سهولة الحصول على إنتاج تقني وصناعي بكلفة زهيدة.
والبحوث العلمية القطرية والألمانية تتركّز في مراحلها اللاحقة على استخراج مادة غاز "ميتان" من الهيدروجين، وهذا الأمر يسهل في حال نجاحه وفرة قيام وتطوير مولدات للطاقة الشمسية التي تساعد على تخفيض نسبة انبعاث الغازات السامة الناتجة عن استخدام الطاقة الجوفية.
وتجرى هذه الأبحاث المخبرية المشتركة في مؤسسة "فراون هوف" لاستخراج الطاقة عبر التقنية الشعاعية في مدينة "دريسدن" الألمانية، ويشارك فيها علماء وخبراء قطريون من "مؤسسة قطر للعلوم والتكنولوجيا"
وتهدف المرحلة الأولى من الأبحاث العلمية والمخبرية القطرية — الألمانية إلى تقنية استخراج الكربون الفحمي الأسود من الأشعة الشمسية
„Solar Carbon Black“ التي تشكل أولى الخطوات العلمية للحصول على "طاقة المستقبل" من الأشعة الشمسية.
ومن المتوقع لاحقا، وفي حال نجاح التجارب الأولية القطرية الألمانية أن يدخل في فريق العمل خبراء من جامعة تكساس (A&M) في قطر للمشاركة والتعاون في إطار هذه البحوث.
ويؤكد علماء من مؤسسة "فراون هوف" الألمانية وهي من أهمّ المؤسسات العلمية المعروفة في العالم، أن الحصول على الطاقة الشمسية بإمكانه التعويض عن الخوف الذي يتهدد الإنسانية في حال شحّ الطاقة الجوفية من النفط، هذا إلى جانب رخص سعرها، ما يعني سهولة الحصول على إنتاج تقني وصناعي بكلفة زهيدة.
والبحوث العلمية القطرية والألمانية تتركّز في مراحلها اللاحقة على استخراج مادة غاز "ميتان" من الهيدروجين، وهذا الأمر يسهل في حال نجاحه وفرة قيام وتطوير مولدات للطاقة الشمسية التي تساعد على تخفيض نسبة انبعاث الغازات السامة الناتجة عن استخدام الطاقة الجوفية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق