"موزيلا" تطلق نسخة تجريبية جديدة من متصفحها "فاير فوكس 4"

أعلنت شركة "موزيلا"، يوم الأحد، أنها أطلقت النسخة التجريبية التاسعة من متصفح الانترنت "فاير فوكس 4" وأصبحت جاهزة للتحميل.
وذكر موقع بوابة الأخبار التقنية أن "Mozilla أعلنت أن النسخة الجديدة تمتاز بخصائص مطورة 
ومحدثة مثل زيادة سرعة إقلاع المتصفح وعملية تخصيص المفضلة بشكل أكثر سهولة، إضافة إلى سرعة استدعاء أكبر للصفحات،
التي تحتوي على رسومات معقدة".
وبحسب تقارير سابقة،
فإن المتصفح يتضمن الدعم الكامل لتقنيات HTML 5 وCSS3 وSMIL وCSS،
إضافة إلى دعم WebGL للطلب الثلاثي الأبعاد ضمن المتصفح، كما قدمت Mozilla الدعم لتقنية الفيديو الجديدة WebM الخاصة بشركة غوغل.
كما يمتلك المتصفح أدوات أكثر قوة من سابقتها لتصحيح الأخطاء والتحليل ضمن الصفحات،
ويتميز Firefox 4 بتقنية Direct2D لزيادة سرعة الأداء عبر استخدام بطاقة الرسومات من قبل المتصفح،
إضافة إلى أنه يحتوي على إضافات الـ" Plugins" التي تعطي المستخدم عدد من الإضافات كالحالة الجوية،
وبرامج إدارة التحميل المرفقة، إضافة لتوافقه مع كل إصدارات نظام التشغيل ويندوز، إضافة إلى Mac OS X وLinux.
وتأمل شركة موزيلا أن الإصدار الرابع من متصفح فايرفوكس يعزز حصة المتصفح في السوق، حيث أن حصته إما ثابتة أو بدأت تقل بشكل نسبي.
وكانت أرقام أشارت منذ أيام قليلة على أن متصفح فايرفوكس استطاع الاستحواذ على
38.1 % من السوق الأوروبية،
بينما انخفضت حصة مايكروسوفت إلى 37.5%، كما شهد متصفح غوغل كروم نموا وصل إلى 14.6%.
في حين ذكرت تقديرات (Stat Counter) لشهر تشرين الأول الماضي أن متصفح فايرفوكس يستحوذ على 31.5% من سوق المتصفحات العالمي،
بينما ذكرت تقديرات (Net Applications)
أن حصة فايرفوكس قد انخفضت من 24 .23% في شباط 2010 إلى 22.81% خلال شهر كانون الأول الماضي.
وجذب فايرفوكس الانتباه كبديل عن متصفحات ويب أخرى كمتصفح إنترنت إكسبلورر المدمج في نظام مايكروسوفت ويندوز وسفاري المدمج في نظام التشغيل 
(ماك أو إس إكس) الذي تنتجه شركة أبل كمبيوتر.
ويعتبر موزيلا فايرفوكس متصفح ويب مجاني وحر (مفتوح المصدر) يعمل على أنظمة متعددة، وتهدف مؤسسة موزيلا فايرفوكس إلى تطوير متصفح سريع، صغير،
قابل للتوسيع، منفصل عن طقم برمجيات موزيلا،
حيث أصبح المتصفح فايرفوكس المشروع الرئيسي لمؤسسة موزيلا، ويتم تطويره بالتوازي مع عميل البريد (ثندربرد).
يشار إلى أن Mozilla أطلقت الإصدار الأول من فاير فوكس 1.0 في عام 2004، 
والذي أحرز أعلى نسب تنزيل بما يعادل خمس وعشرين مليون تنزيل في الأيام التسعة والتسعين الأوائل من ظهوره

فيوسونيك تطرح كومبيوترها اللوحي "ViewPad" في الشرق الأوسط

أعلنت شركة فيوسونيك، يوم الأحد، أنها طرحت سلسلة كمبيوتراتها اللوحية "ViewPad"،
التي تعمل بنظام تشغيل أندرويد 2,2، في منطقة الشرق الأوسط. 
وذكر موقع البوابة العربية للأخبار التقنية أن الشركة قالت في بيان لها إن "كومبيوتراتها اللوحية باتت متوفرة الآن في الشرق الأوسط أيضا"،
مضيفة أن "كل من الكمبيوترات اللوحية ViewPad 7 وViewPad 10 حظيا استحسان المستخدمين على النطاق العالمي،
لاسيما في آسيا والباسيفيكي وأوروبا".
وأوضحت الشركة أن "الكمبيوتر اللوحي ViewPad® 7 يدعم الصور ذات الدقة العالية ومكبرات الصوت الثنائية، 
كما أنها مزودة أيضاً بتطبيق Android Market™ الذي يتيح للمستخدمين تحميل مختلف أنواع البرامج والتطبيقات".
من جهته، وقال مدير الشركة في الشرق الأوسط،
جنيد غل إن " فيوسونيك شهدت نموا سريعا في مجال الاتصال بالانترنت عن طريق الهاتف الجوال ومتطلبات الاتصالات المتعلقة حول العالم،
ما دفعها لإطلاق الكمبيوتر اللوحي ViewPad 7 بنظام أندرويد 2,2 من غوغل".
وأشار إلى أن "نظام أندرويد يتيح للمستخدمين إمكانية الاستفادة من خدمات القيمة المضافة مثل خدمة الخرائط من غوغل والجي ميل والبحث الصوتي واليوتيوب،
إضافة إلى وظائف اتصالات الصوت والصورة 3G video call، والملاحة، ومكبرات الصوت الثنائية، 
والصورة عالية الدقة والمستندات من نوع Documents-to-Go وغيرها من التطبيقات والخدمات المتطورة الأخرى".
ويعتبر الكومبيوتر اللوحي أحدث صرعات الأجهزة الالكترونية، حيث يجمع بين ميزات الكومبيوتر المحمول والهاتف الذكي،
إلا أنه يتميز عن الكومبيوتر المحمول بالشاشة التي تعمل باللمس والصغيرة الحجم والوزن، 
كما أنها لا تحتوي على مشغلات أقراص ولا لوحة مفاتيح حقيقية بالإضافة إلى سعة التخزين الصغيرة
8GB-64GB.
ويعتبر عام 2010 عام الأجهزة اللوحية، فجميع الشركات باتت تتنافس على تقديم أجهزة لوحية ذات مواصفات مميزه تحجز لها به مكان في سوق هذا النوع من الأجهزة الجديدة.
وأعلنت العديد من الشركات البرمجية نيتها إطلاق أجهزة كومبيوتر لوحية خاصة بها، في مقدمتها شركات سامسونغ وديل وتوشيبا، 
في حين تنافس شركات أخرى في مجال أنظمة التشغيل مثل غوغل بنظام "أندرويد"، وبالم بنظام "ويب أو اس".
يشار إلى أن العديد من المختصين اعتبروا مجال أجهزة الكومبيوتر اللوحي بأنه مستقبل البرمجيات في العالم،
حيث من المتوقع أن تبلغ مبيعات أجهزة الكمبيوتر اللوحي حوالي 50 مليون جهاز عام 2014

Google.. تحول الهواتف الذكية إلى مترجمين فوريين

حولت شركة "جوجل" الأمريكية، عملاق محركات البحث على الإنترنت،
الهواتف الذكية المعتمدة على منصة "أندرويد" المفتوحة المصدر إلى مترجمين فوريين
عبر أحد برامجها التجريبية الذي يُمكِّن الهواتف المحمولة من ترجمة المحادثات مباشرة في الوقت الفعلي
وقامت الشركة بتحديث خدمة "ترجمة جوجل" لترجمة النصوص التي أضافتها العام الماضي لهواتف "أندرويد" الذكية عبر تزويدها بميزة "وضع المحادثة".
وقال أوانيش فيرما، مدير المنتجات في "جوجل"، على المدونة الرسمية للشركة،
إن وضع المحادثة سيمكن المستخدم من ترجمة ما يقوله بلغته إلى لغة المتلقي على الطرف الآخر.
وأشار إلى أن وضع المحادثة يدعم حاليًّا الترجمة بين اللغتين الإنجليزية والإسبانية فقط،
محذرًا من أن اللهجات المحلية والضوضاء المحيطة أو الكلام السريع من شأنه التأثير على جودة وصحة الترجمة.
وعبر فيرما عن تفاؤله بالمستقبل الواعد لتلك التكنولوجيا في المساعدة على تمكين الناس من التواصل عبر اللغات المختلفة.
يذكر أن خدمة "ترجمة جوجل" تدعم الترجمة النصية لحوالي 53 لغة عالمية، بينما تدعم ميزة التعرف على الأصوات على منصة "أندرويد" 15 لغة فقط.

تطوير تقنية تتيح التلاعب في الصور أثناء البث المباشر

في إبتكار علمي فريد يعد ثورة في عالم التصوير التلفزيوني والبث الحي تمكن علماء ألمان بجامعة إيلميناو التقنية 
من تطوير تقنية تتيح التلاعب في الصور الحية وهذا أثناء بثها مباشرةً.
وأطلق البروفيسور فولفجانج برول وفريق باحثيه على التقنية اسم الواقع المختصر وتتيح إزالة أي جزء من الصورة الحية 
وملئه فوراً في أربعين جزءاً من مليون في الثانية بخلفية أخري تتلاءم مع خلفية الصورة‏.
وأكد العالم الألماني أن عدد الخبراء العالميين في هذا المجال محدود وقد أذهلتهم التقنية الألمانية
عند عرضها قبل أيام خلال مؤتمر دولي في سول بكوريا الجنوبية‏، طبقاً لما ورد بجريدة "الأهرام المصرية".
ويمكن إستخدام التقنية الحديثة في عمليات تخطيط المدن والإنشاءات وبناء المصانع وتجديدها وحتي في تأثيث المنازل، حيث تتيح فوراً إزالة كل الأجزاء غير المرغوب فيها من الصورة بضغطه زر واحدة

مكافي لأمن الانترنت تتوقع تزايد الهجمات المعلوماتية في 2011

توقعت شركة مكافي للامن المعلوماتي الثلاثاء تزايد الهجمات المعلوماتية بدافع مواقف سياسية على غرار تلك التي شنها مؤخرا مناصرو موقع ويكيليكس في 2011.
واطلقت الشركة تسمية "القرصنة الناشطة"
لوصف الحركات الناشطة لقراصنة المعلوماتية مؤكدة ان "العام المقبل سيشهد فترة تتكثف فيها الهجمات ذات الدوافع السياسية"
واضافت الشركة في تقريرها السنوي حول التهديدات المعلوماتية 
"سيعمد عدد متزايد من المجموعات الى تكرار مثال ويكيليكس، 
حيث تنبع +القرصنة الناشطة+ من افراد يعربون عن استقلالهم عن اي حكومة او تيار ويصبحون اكثر تنظيما واستراتيجية 
عبر دمج الشبكات الاجتماعية في العملية".
ومطلع الشهر تعرضت مواقع شركات فيزا وماستركارد وغيرهما من شركات الدفع عبر الانترنت
التي علقت تسليم الاموال الى ويكيليكس لتعطيل مؤقت نتيجة قرصنة انصار الموقع المتخصص في تسريب معلومات مصنفة سرية